للكاتبة لينا عبدالله
في حضوره كانت تفضل الصمت على الكلام ، و هل للحروف مكان في حضرةِ هذا الكيان !!
كانت القطه تأكل لسانها و رئتيها تخطف أنفاسها ، فقط بوجوده إلى جوارها .
....
و في حضورها كان ينسى الدنيا و من فيها فقط يغرق في بحر عينيها ،بينما هي تتخذ الصمت حليفها .
و لأجل صمتها الدائم ، تعلم لغة العيون ، فقط ليفقه حديث عينيها .
لقراءة الرواية كامله على الواتباد
اضغط هنا
تعليقات