للكاتبة لينا عبدالله
الاول من شباط 2004 :
إلى مليكتي ... شاغله عقلي و مستحوذه أفكاري ، أين أنت و القلب مشتاق لك ...؟
العاشر من نيسان 2004 :
إلى حبيبتي ... لا طعام و لا شراب بدونك ، فأين أنت و المعده ترفض الطعام دونك ... ؟!
الثالث من حزيران 2004 :
إلى صغيرتي المرحه ... جدران قلبي تشتاق ضحكاتك بل تتوق لهمساتك فأين انت ... طال غيابك ...
التاسع عشر من أيلول 2004 :
إلى عزيزه قلبي ... ألن يحن قلبك الثلجي على فؤادي ، اسعفيني فجدران قلبي تصدعت حزنا على فراقك ...
الرابع عشر من آذار 2005 :
إلى منقذتي ... إنني احتضر ... جسدي بات هيكلا و قد اعتزل الطعام و الشراب ... جيراني يخافون النظر إلي !! و قلبي ينتحب !! و أنفاسي إني أخشى فقدانها
💔 فأين انت ؟!...
الأول من كانون الأول 2005 :
إليك أنت ... لا حاجه لان تعودي ... فهذا الجسد قد فارقته الروح ~
مذكرات زوج عشق زوجته ، فما عاد يقوى على العيش دونها حتى لحق بها هو الآخر ~
بقلمي Lina Abdullah
إلى مليكتي ... شاغله عقلي و مستحوذه أفكاري ، أين أنت و القلب مشتاق لك ...؟
العاشر من نيسان 2004 :
إلى حبيبتي ... لا طعام و لا شراب بدونك ، فأين أنت و المعده ترفض الطعام دونك ... ؟!
الثالث من حزيران 2004 :
إلى صغيرتي المرحه ... جدران قلبي تشتاق ضحكاتك بل تتوق لهمساتك فأين انت ... طال غيابك ...
التاسع عشر من أيلول 2004 :
إلى عزيزه قلبي ... ألن يحن قلبك الثلجي على فؤادي ، اسعفيني فجدران قلبي تصدعت حزنا على فراقك ...
الرابع عشر من آذار 2005 :
إلى منقذتي ... إنني احتضر ... جسدي بات هيكلا و قد اعتزل الطعام و الشراب ... جيراني يخافون النظر إلي !! و قلبي ينتحب !! و أنفاسي إني أخشى فقدانها

الأول من كانون الأول 2005 :
إليك أنت ... لا حاجه لان تعودي ... فهذا الجسد قد فارقته الروح ~
مذكرات زوج عشق زوجته ، فما عاد يقوى على العيش دونها حتى لحق بها هو الآخر ~
بقلمي Lina Abdullah
تعليقات