للكاتبة : مروة - Daisy -
إلى متى هكذا سأضلُ صامتاً ؟!..أَراكِ بعيدةٌ عني
كُلما أقتربتُ متشجِعاً مُتأملاً.. يُصيبُني سَهم الخُذلان
وأعودُ متجهِماً مُنكسِراً ..أتقوقعُ في عُشي أُراقِبُ آلسماء ..أنقشُ وجهكِ بِتلكَ اللآلئِ المُتكدسة
وأحكي حكايتي للقمر..حِكايةَ عاشقٍ أدماهُ السهر إكتفيت ..حانت اللحظة..رأيتُكِ متوسمة بوسامِ الفرح تضحكين ..تتسامرين مع صديقاتك على غيرِ عادتك غير واعيةٍ لوجودي
أتبعُكِ كالظِل أَتخطّفُ إبتساماتكُ مسّني نبضٌ من الجنون فأختطفتُك أفصَحتُ لكِ ناظِرةٌ إليّ تستمتعينَ بتعذيبي نَظراتُكِ كانت قاتلةٌ يا محبوبتي أجبتني بغموض :أنا لا أُحِب ولا أُحَب
وأختفيتي تجمدتُ في مكاني محاولاً فِهمَ غُموضكِ وعندها علمت مغزى كلامكِ ..قتلتني بموتكِ يا محبوبتي،جيءَ إليَّ بمُذكراتك وحينها علمت مقدار ألالم الذي كنتي فيه أضعاف الآمي أكنتي تُحبينني؟!
أكنتي تعتنقين الصمت والغرورَ والتكبرَ لعدم إيذائي؟!
ألم تُدركي أنّ صمتكِ أشعلَ في قلبي نيران؟!ِ
أهانَ عليكِ عدم إخباري بمرضُكِ القاتل أو بحبكِ لي؟! عندها لتمسكتُ بكِ أكثر لكن ماعادَ هناكَ سبيل وتوشحتُ بالسواد وها أنا واقفٌ أمامَ قبركِ جسدٌ بِلا روح هجَرتني علها تُعانق روحكِ وتعيدكِ إليّ.
بقلم #Daisy
كُلما أقتربتُ متشجِعاً مُتأملاً.. يُصيبُني سَهم الخُذلان
وأعودُ متجهِماً مُنكسِراً ..أتقوقعُ في عُشي أُراقِبُ آلسماء ..أنقشُ وجهكِ بِتلكَ اللآلئِ المُتكدسة
وأحكي حكايتي للقمر..حِكايةَ عاشقٍ أدماهُ السهر إكتفيت ..حانت اللحظة..رأيتُكِ متوسمة بوسامِ الفرح تضحكين ..تتسامرين مع صديقاتك على غيرِ عادتك غير واعيةٍ لوجودي
أتبعُكِ كالظِل أَتخطّفُ إبتساماتكُ مسّني نبضٌ من الجنون فأختطفتُك أفصَحتُ لكِ ناظِرةٌ إليّ تستمتعينَ بتعذيبي نَظراتُكِ كانت قاتلةٌ يا محبوبتي أجبتني بغموض :أنا لا أُحِب ولا أُحَب
وأختفيتي تجمدتُ في مكاني محاولاً فِهمَ غُموضكِ وعندها علمت مغزى كلامكِ ..قتلتني بموتكِ يا محبوبتي،جيءَ إليَّ بمُذكراتك وحينها علمت مقدار ألالم الذي كنتي فيه أضعاف الآمي أكنتي تُحبينني؟!
أكنتي تعتنقين الصمت والغرورَ والتكبرَ لعدم إيذائي؟!
ألم تُدركي أنّ صمتكِ أشعلَ في قلبي نيران؟!ِ
أهانَ عليكِ عدم إخباري بمرضُكِ القاتل أو بحبكِ لي؟! عندها لتمسكتُ بكِ أكثر لكن ماعادَ هناكَ سبيل وتوشحتُ بالسواد وها أنا واقفٌ أمامَ قبركِ جسدٌ بِلا روح هجَرتني علها تُعانق روحكِ وتعيدكِ إليّ.
بقلم #Daisy
تعليقات