للكاتبة ليان
قصة قصيرة :
ليس من حقي الاعتذار
بافي: ميرا الم تتصالحا بعد
ميرا: لست ادري لماذا لم يعد يفكر حتى بالاقتراب مني
بافي : الم تكونا صديقين مقربين في يوم من الايام
ميرا: اجل و لكن لست ادري لماذا لم يفكر في الاعتذار
#######-
بران: سوتا الن تعود اليها
سوتا: من تعني
بران: و من غيرها... اعني محبوبتك
سوتا: ميرا... اتمنى ذلك و لكن ل54مرة لم اعد حتى احلم بذلك
بران : لماذا... ما الذي جرى بالتحديد
######-
بافي : اخبريني... اصل الحكاية ميرا
ميرا: لقد احببته ووثقت فيه و اعطيته كلما اراد... كل عبارات الحب... عشقته بصدق.... اردت الا نفترق ابدا
#########-
سوتا:لم تبخل علي باي شيء تعلمت منها معنى الحب الحقيقي معنى البذل و التضحية
بران: اذا ما الذي حدث
#####-
ميرا: عندما كنت اجلس في المنزل وحدي... شعرت بالخوف اتصلت به لياتي و يواسيني
بافي: اذا ما الخطب
######-
سوتا: دخلت عليها لاجدها تنتظرني.. تجلس على الكرسي بحزن..... تحتضن الوسادة من الخوف.... ذهبت نحوها ثم جلست... نظرت اليها بصمت
######-
ميرا: كانت نظرته مرعبة... اثارت في الحيرة... فهو من وثقت فيه هو من كان مستودع اسراري
************************]] ]*********
بران: مرحبا بافي... ما رايك بما صار بين سوتا و ميرا
بافي: اجل.... لقد سمعت منها القصة كلها
برلن: و انا سمعتها من سوتا
بافي: اجل..... لقد تلاعب بمشاعرها.... كيف تجرا على ذلك
بران: اخبرها... بانه لم يعد يحبها...... لم يعد يرغب باستمرار العلاقه بينهما.... يجب ان تعود. الحدود بينهما
بافي: صرخ في وجهها و اخبرها بانها فتاة غير محترمة....... و عليها ان تراجع نفسها
براين: صفعها ثم انصرف...... ممضى دون ان يسمع منها كلمة
بافي : كانت الصدمة كبيرة عليها فقد احبته من اعماق قلبها
###########_
كان سوتا يجلس مع نفسه،ويتذكر ما قد جرى
(( خرجت و تركت المنزل تركتها وحدها هناك كنت
اعلم انه لن يعود احد الى المنزل في ذالك اليوم و لكن مضيت دون ان اهتم
فرح اصدقائي عندما اخبرتهم بما حدث انني قد صرت رجلا و وضعت حدودا بيننا))
############_
ميرا كانت تتذكر في ذالك اليوم الذي لم يفارق ذهنها
((( رن الهاتف فجاة لقد كان المتصل سوتا و لكن ذاك لم يكن صوته. اخبرني بان سوتا قد تعرض لحادث... وانه قد عثر مكتوبا على هاتفه سر سعادتي فاراد ان يخبرني بما جرى له حتى اذهب لزيارته
ذهبت بسرعة لم استطع الانتظار..... كان يرقد في الفراش و الضمادات تلفه)))
#####_
سوتا((( فتحت عينا لاراها امامي لم تبتعد عني و لا لحظه الى ان تعافيت و عدت الى المنزل بعد مضي ستة اشهر)))
سالني ابي بعد ان اخبرته بالقصة لماذا لم اعتذر لاختي على ما قد جرى و ان اخبرها بان اصدقائي من دفعني لذالك
صحيح انني تركت اصدقائي فقد كنت احمق ما كان علي الاستجابة اليهم فهي اختي و ان لم تحبني اختي فمن ستحبني
انا لم اعتذر لهم لانه ليس من حقي الاعتذار
.
.
.
lyan
ليس من حقي الاعتذار
بافي: ميرا الم تتصالحا بعد
ميرا: لست ادري لماذا لم يعد يفكر حتى بالاقتراب مني
بافي : الم تكونا صديقين مقربين في يوم من الايام
ميرا: اجل و لكن لست ادري لماذا لم يفكر في الاعتذار
#######-
بران: سوتا الن تعود اليها
سوتا: من تعني
بران: و من غيرها... اعني محبوبتك
سوتا: ميرا... اتمنى ذلك و لكن ل54مرة لم اعد حتى احلم بذلك
بران : لماذا... ما الذي جرى بالتحديد
######-
بافي : اخبريني... اصل الحكاية ميرا
ميرا: لقد احببته ووثقت فيه و اعطيته كلما اراد... كل عبارات الحب... عشقته بصدق.... اردت الا نفترق ابدا
#########-
سوتا:لم تبخل علي باي شيء تعلمت منها معنى الحب الحقيقي معنى البذل و التضحية
بران: اذا ما الذي حدث
#####-
ميرا: عندما كنت اجلس في المنزل وحدي... شعرت بالخوف اتصلت به لياتي و يواسيني
بافي: اذا ما الخطب
######-
سوتا: دخلت عليها لاجدها تنتظرني.. تجلس على الكرسي بحزن..... تحتضن الوسادة من الخوف.... ذهبت نحوها ثم جلست... نظرت اليها بصمت
######-
ميرا: كانت نظرته مرعبة... اثارت في الحيرة... فهو من وثقت فيه هو من كان مستودع اسراري
************************]]
بران: مرحبا بافي... ما رايك بما صار بين سوتا و ميرا
بافي: اجل.... لقد سمعت منها القصة كلها
برلن: و انا سمعتها من سوتا
بافي: اجل..... لقد تلاعب بمشاعرها.... كيف تجرا على ذلك
بران: اخبرها... بانه لم يعد يحبها...... لم يعد يرغب باستمرار العلاقه بينهما.... يجب ان تعود. الحدود بينهما
بافي: صرخ في وجهها و اخبرها بانها فتاة غير محترمة....... و عليها ان تراجع نفسها
براين: صفعها ثم انصرف...... ممضى دون ان يسمع منها كلمة
بافي : كانت الصدمة كبيرة عليها فقد احبته من اعماق قلبها
###########_
كان سوتا يجلس مع نفسه،ويتذكر ما قد جرى
(( خرجت و تركت المنزل تركتها وحدها هناك كنت
اعلم انه لن يعود احد الى المنزل في ذالك اليوم و لكن مضيت دون ان اهتم
فرح اصدقائي عندما اخبرتهم بما حدث انني قد صرت رجلا و وضعت حدودا بيننا))
############_
ميرا كانت تتذكر في ذالك اليوم الذي لم يفارق ذهنها
((( رن الهاتف فجاة لقد كان المتصل سوتا و لكن ذاك لم يكن صوته. اخبرني بان سوتا قد تعرض لحادث... وانه قد عثر مكتوبا على هاتفه سر سعادتي فاراد ان يخبرني بما جرى له حتى اذهب لزيارته
ذهبت بسرعة لم استطع الانتظار..... كان يرقد في الفراش و الضمادات تلفه)))
#####_
سوتا((( فتحت عينا لاراها امامي لم تبتعد عني و لا لحظه الى ان تعافيت و عدت الى المنزل بعد مضي ستة اشهر)))
سالني ابي بعد ان اخبرته بالقصة لماذا لم اعتذر لاختي على ما قد جرى و ان اخبرها بان اصدقائي من دفعني لذالك
صحيح انني تركت اصدقائي فقد كنت احمق ما كان علي الاستجابة اليهم فهي اختي و ان لم تحبني اختي فمن ستحبني
انا لم اعتذر لهم لانه ليس من حقي الاعتذار
.
.
.
lyan
تعليقات